فِي لَيْلَةٍ اِمْتَزَجَتْ فِيهُا دُمُوعُ الفَرِحِ مِنْ والدالمحتفى بِهِ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ إِبْرَاهِيمُ حَمَادِي زُولِي مُعَافًى قَاضَى التَّمَيُّزُ سَابِقًا بِحُصُولِ اِبْنَهِ “الدُّكْتُورُ “ناصرابراهيم حَمَادِي زُولِي عَلَى دَرَجَةِ الدُّكْتُورَاه أَقَامَ أَهَالِي المحتفى بِهِ حَفْلًا تكريمِيًّافِي إِحْدَى قَاعَاتِ مُحَافَظَةٍ ضَمَد عَلَى شَرَفِ مُحَافِظِ المُحَافَظَةٍ الأُسْتَاذُ عبْدالله بُنُّ خَالِدَ البَرَّاقُ وَجُمَعٌ مِنْ مَشَايِخَ وَأَعْيَان وَأَهَالِي مُحَافَظَةٌ ضَمَد حَيْثُ أُقِيمَ حَفْلُ خطابيًا بِهَذِهِ المُنَاسَبَةِ بَدَأَ بِالنَّشِيدِ الوَطَنِيِّ وَآيَاتٍ مِنْ كُتَّابِ اللهِ ثُمَّ كَلِمَةُ أَهَالِي المَحَافِظِة أَلْقَاهَا (علي حَسَنٌ حَمَادِي زُولِي) وَكَلِمَةُ المحتفى بِهِ الدُّكْتُورُ نَاصِرُ بَعْدَهَا أُلْقِيَتْ قَصَائِدُ شِعْرِيَّةٌ بِهَذِي المُنَاسَبَةِ ثُمَّ أُوبِرَيتٌ نَالَتْ اِسْتِحْسَانَ الجَمِيعُ .
في خِتَامِ الحَفْلِ قَدَّمَ وَالِدُ الدُّكْتُورِ نَاصِرُ الشَّيْخُ إِبْرَاهِيمُ حَمَادِي زُولِي قَاضَى التَّمَيُّزُ سَابِقًا هَدِيَّةً لِاِبْنِهِ الدُّكْتُورُ نَاصِرُ وَهِيَ عِبَارَةٌ عَنْ قِطْعَةِ أَرْضٍ بِصَكٍّ شَرِّعِي بَعْدَهَا سَلَّمْتِ بَاقِي الهَدَايَا مِنْ مُحِبِّي وَأَصْدِقَاءَ الدُّكْتُورِ نَاصِرُ فَأَلْفُ مِلْيُونٍ مَبْرُوكٌ وَهَذَا لَيْسَ بِغَرِيبٍ عَلَى أَبْنَاءٍ “ضَمَّدَ العلم والعلماء”.
التعليقات 1
1 ping
امل
20/01/2019 في 6:34 م[3] رابط التعليق
كل الشكر لفضيلة الشيخ إبراهيم حمادي زولي اسعده الله أينما كان