تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن 257,687 شخصا منذ ظهور الوباء في الصين في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وفق إحصاء يستند إلى مصادر رسمية جمعتها وكالة فرانس برس حتى الساعة 11,00 ت غ الأربعاء. وتم تسجيل أكثر من 3,675,860 إصابة في 195 بلدًا ومنطقة، من بينها تماثل ما لا يقل عن 1,138,800 للشفاء.والإحصاءات التي تعتمد على بيانات جمعتها فرانس برس من السلطات الوطنية ومنظمة الصحة العالمية ربما تعكس فقط جزءًا يسيرًا من الرقم الحقيقي للإصابات. وبعض البلدان تجري فحوصًا فقط للحالات الجادة.
٠٩:١٠ م
ترامب: أزمة فيروس كورونا “اسوأ من بيرل هاربور”
اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء أن أزمة فيروس كورونا المستجد “أسوأ” من الهجوم المفاجىء الذي شنته اليابان العام 1941 على قاعدة بيرل هاربور العسكرية في جزر هاواي. وقال ترامب في المكتب البيضاوي “إنهاأسوأ من بيرل هاربور. إنها أسوأ من مركز التجارة العالمي” في إشارة إلى اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر 2001، مضيفًا “ما كان ينبغي لذلك أن يحصل”.
٠٦:١١ م
بومبيو يشير إلى “أدلة مهمة” لا تصل إلى حد “اليقين” بأنّ كوفيد-19 تفشى من مختبر في ووهان
جدد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو الأربعاء اتهامه الذي لا يحظى بإجماع بأن مختبرًا صينيًا هو مصدر فيروس كورونا المستجد، لكنه أقر بعدم وجود يقين على ذلك. وقال بومبيو للصحافيين “ليس لدينا (إثبات) يقين، و(لكن) هناك أدلة مهمة على أن هذا جاء من المختبر”.
٠٥:١٠ م
الحكومة البلجيكية تعلق منافسات كرة القدم حتى 31 تموز/يوليو
أعلنت الحكومة البلجيكية الأربعاء تعليق منافسات كرة القدم حتى 31 تموز/يوليو، في خطوة يرجح أن تكون حاسمة في قرار إيقاف موسم 2019-2020 نهائيا بسبب فيروس كورونا المستجد. وأتى هذا الإعلان عن طريق رئيسة الوزراء البلجيكية صوفي ويلميس، في خطوها تلاها تأكيد رابطة الدوري عبر حسابها على “تويتر” أنها ستأخذه في الاعتبار عند اتخاذ قرارها بشأن ما تبقى من موسم 2019-2020. وأوضحت الرابطة في بيان مقتضب أنها “أخذت علما بالقرار المتخذ من قبل مجلس الأمن الأعلى (في البلاد)، والذي يلحظ وقف كل منافسات كرة القدم الاحترافية حتى 31 تموز/يوليو”. وأضافت “ترتيبات ختام موسم 2019-2020 سيتم التعامل معها خلال الجمعية العمومية في 15 أيار/مايو”. وكانت رابطة الدوري قد أوصت منذ مطلع نيسان/أبريل، بإنهاء الموسم واعتماد الترتيب الحالي، أي تتويج كلوب بروج لكونه يتصدر بفارق 15 نقطة، بعد خوض 29 مرحلة من أصل 30. لكن هذا الاقتراح أثار حفيظة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا) الذي حذّر السلطات الكروية المحلية من التسرع في إنهاء الموسم قبل استنفاد كل السبل الممكنة لإنهائه. ودخل الاتحاد القاري في مفاوضات بهذا الشأن مع الاتحاد البلجيكي، في حين أرجأت الرابطة مرارًا اتخاذ القرار النهائي بشأن التوصية. وبات الموعد المرجح لهذا القرار الإثنين المقبل في اجتماع الجمعية العمومية. وأدى وباء “كوفيد-19″إلى تعليق مختلف النشاطات الرياضية حول العالم منذ منتصف آذار/مارس، وأبرزها كرة القدم في الغالبية العظمى من دول العالم لاسيما الأوروبية منها.
٠٥:٠٩ م
الحكومة الألمانية تجيز استئناف البوندسليغا من منتصف أيار/مايو
أجازت الحكومة الألمانية لرابطة الدوري المحلي لكرة القدم، استئناف المباريات من دون جمهور بدءًا من منتصف أيار/مايو الحالي، بعد توقفها منذ نحو شهرين بسبب فيروس كورونا المستجد، بحسب ما أعلنت المستشارة أنغيلا ميركل الأربعاء. وقالت ميركل “يمكن استئناف البوندسليغا في النصف الثاني من أيار/مايو مع احترام القواعد (الصحية) التي تم التوافق عليها”، وذلك في أعقاب اجتماع مع مسؤولي المقاطعات المحلية الـ16. وبذلك، ستصبح ألمانيا الأولى بين البطولات الأوروبية الخمس الكبرى، تستأنف منافسات اللعبة المتوقفة منذ منتصف آذار/مارس الماضي بسبب “كوفيد-19”.
٠٤:١٤ م
بلجيكا تقررإعادة فتح المتاجر في 11 مايو/آيار وسط شروط صارمة
أعلنت رئيسة الوزراء البلجيكية صوفي ويلميس الأربعاء أن إجراءات الاحتواء المفروضة في البلاد منذ منتصف شهر مارس/ أذار الماضي بسبب فيروس كورونا ستخفف بداية من 11 مايو/ آيار الجاري حيث سيسمح بإعادة فتح المحلات غير الضرورية في ظل شروط صارمة.
وقالت ويلميس خلال مؤتمر صحفي حول الرفع التدريجي لإجراءات الاحتواء ، إنه ابتداءً من يوم الأحد ستتمكن كل أسرة من استقبال أربعة أشخاص تحت سقفهم، شريطة أن يكونوا “أنقسهم دائمًا”. وقتل الوباء أكثر من 8000 شخص في هذا البلد الذي يقطنه 11.5 مليون نسمة
٠٣:٥٤ م
روسيا تصبح خامس أكثر الدول تضررًا في أوروبا بوباء كوفيد-19
احتلت روسيا الأربعاء المرتبة الخامسة بين الدول الأكثر تضررًا في أوروبا من فيروس كورونا المستجد بعد تسجيل أكثر من 10 آلاف إصابة جديدة لليوم الرابع على التوالي.
وأشارت الأرقام الرسمية إلى تسجيل 10 آلاف و559 حالة جديدة خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليبلغ العدد الإجمالي 165 ألف و929 إصابة وبذلك تتقدم روسيا على ألمانيا لتصبح خامس أكثر الدول تضررًا في أوروبا والسادسة في العالم، وفقا لتعداد.
ولكن معدل الوفيات (1537 حالة وفاة) يبقى منخفضًا مقارنة بإيطاليا أو إسبانيا أو فرنسا أو بريطانيا العظمى أو الولايات المتحدة.
وتعزو السلطات ذلك إلى سلسلة من الإجراءات المبكرة لمكافحة الوباء مثل إغلاق الحدود وإجراء أكثر من أربعة ملايين اختبار وتهيئة المستشفيات وخاصة في موسكو، بؤرة الوباء في البلاد. إلا أن بعض الأصوات المنتقدة تشكك في دقة هذه الأرقام.
٠٣:٤٢ م
إيران تسجل “اتجاهًا تصاعديًا” في انتشار فيروس كورونا
أبدت إيران قلقها الأربعاء بشأن “اتجاه متزايد” في انتشار وباء كوفيد 19 في البلاد، والذي تجاوز عتبة 100 ألف حالة مع الإعلان عن 1680 إصابة جديدة. ومنذ ظهور أولى حالات العدوى بالفيروس التاجي الجديد في منتصف فبراير/ نيسان ، كانت إيران إلى حد بعيد الدولة الأكثر تضررًا من الوباء في الشرق الأدنى والأوسط.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة كيانوش جهانبور خلال المؤتمر الصحفي اليومي “شهدنا اتجاهًا تصاعديًا في الأيام الثلاثة أو الأربعة الماضية ، وهذا أمر مقلق.”
٠٣:٤٥ م
فقدان أكثر من 20 مليون وظيفة بسبب فيروس كورونا في الولايات المتحدة في أبريل/ نيسان بسبب فيروس كورونا
خلف وباء كوفيد-19 أثرًا كبيرًا على الوظائف في الولايات المتحدة، حيث من المتوقع أن يبلغ معدل البطالة لشهر نيسان/إبريل ذروة تاريخية بينما أودع نحو 30 مليون أمريكي ملف طلب تعويض البطالة منذ بداية الأزمة.
واقترب معدل البطالة لشهر نيسان/إبريل، الذي نشر الجمعة من 20 بالمئة، وهو ضعف ما شهدته البلاد في أسوأ فترات الركود عام 2009، مقتربة من مستويات الكساد الكبير في ثلاثينيات القرن الماضي.
وتوقع بعض الاقتصاديين فقدان 28 مليون وظيفة. وبالمقارنة فقد 8,6 وظيفة خلال عامي الأزمة المالية العالمية.
وضربت أول موجة من فقدان الوظائف قطاع شركات الطيران والفنادق ثم المطاعم والمصانع، حيث أمرت الولايات بإغلاقها. والتزم طلاب المدارس منازلهم.
إن السرعة التي انتقل بها سوق العمل من أفضل أشكاله منذ 50 عاما إلى أسوأ وضع في التاريخ الحديث، تجعل من الصعوبة إجراء مقارنة بالنسبة لموظفي الإحصاء في مديرية العمل، الذين يعدون هذا التقرير الشهري. وارتفع عدد المسجلين في البطالة بسرعة منذ آذار/مارس، وسجل خلال الأسابيع الأربعة من نيسان/أبريل، 20 مليون طلب جديد.
لكن هذه الأرقام لا تكشف بالضبط عن مدى الصدمة الحقيقية، نظرًا لعدم تمكن العديد من الأشخاص من تقديم ملفاتهم لأن الأنظمة كانت مثقلة. كما لم يحاول الكثير من الناس، غير المؤهلين، التسجيل.
وبينما انخفض معدل البطالة في شباط/فبراير إلى 3،5 بالمئة في أدنى مستوى له منذ 50 عامًا، فقد ارتفع في آذار/مارس إلى 4,4 بالمئة مع فقدان 701 ألف شخص لعملهم. ولا تأخذ الأرقام في الاعتبار الوضع في بداية الشهر. حيث شملت تدابير الاحتواء جميع أنحاء البلاد خلال النصف الثاني من شهر آذار/مارس.
وانكمش الاقتصاد الأمريكي بنسبة 4,8 بالمئة في الربع الأول، الذي تأثرت الأسابيع القليلة الماضية فقط بتدابير الاحتواء الواسعة. سيكون الهبوط أكثر بكثير في الربع الثاني.
٠٣:٣٠ م
تركيا تحدد تاريخ 12 يونيو/ حزيران المقبل لإستئناف بطولة كرة القدم
أعلن الاتحاد التركي لكرة القدم الأربعاء أن بطولة كرة القدم التي عُلقت لمدة شهرين تقريبًا بسبب تفشي وباء كورونا المستجد ستستأنف في 12 يونيو/ حزيران المقبل. وقال نهاد أوزدمير رئيس الاتحاد الدولي خلال مؤتمر صحفي “في هذه المرحلة اتخذنا قرارًا باستئناف الأدوار الإحترافية في 12 و 13 و 14 يونيو/ حزيران المقبل”.
وأوضح أن المباريات ستقام في البداية خلف أبواب موصدة بوجه المشجعين، على أن يتم تقييم هذا الأمر في مرحلة لاحقة. وتابع “من يعرف، ربما سنتمكن من خوض أربع من المراحل الثماني المتبقية بحضور الجمهور”، مشددًا على أن “أولويتنا هي صحة اللاعبين”.
وأشار إلى أن الخطط الراهنة تقوم على إنهاء الموسم في 26 تموز/يوليو، علمًا بأن طرابزون سبور كان يتصدر الترتيب قبل تعليق المنافسات، برصيد 53 نقطة من 26 مباراة، وبفارق الأهداف فقط عن باشاك شهير.
وأعلنت السلطات التركية في 19 آذار/مارس الماضي، تعليق عدد من المنافسات الرياضية أبرزها دوري كرة القدم، على خلفية تفشي وباء “كوفيد-19” الذي تسبب بتجميد مختلف الأحداث الرياضية حول العالم، ومنها البطولات الوطنية الأوروبية في كرة القدم ومسابقات الاتحاد القاري للعبة (ويفا).
وأعرب أوزدمير عن أمله في أن تتمكن إسطنبول من استضافة نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا في آب/أغسطس، والذي كان مقررًا على ملعب أتاتورك الأولمبي في 30 أيار/مايو، قبل أن يتم تعليق المسابقات.
وكانت السلطات التركية قد أقامت بعض مباريات الدوري المحلي من دون جمهور على رغم بدء تفشي “كوفيد-19” وتوقف المنافسات بشكل شبه كامل في مختلف أنحاء أوروبا والعالم، قبل أن تعود وترضخ للضغوط والانتقادات التي طالتها، وتقرر وقف المنافسات بشكل كامل.
١٢:٣٩ م
الصين
أكدت بكين الأربعاء أن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو “لا يمكنه تقديم أدلة” على تسرب فيروس كورنا المستجد من مختبر صيني “لأنه لا يملكها”. وقال بومبيو الأحد أن هناك “أدلة هائلة” على أن الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19 تسرّب من مختبر للفيروسات في مدينة ووهان بوسط الصين حيث ظهر للمرة الأولى في نهاية العام الماضي
٠٩:٢٧ ص
ألمانيا
كشفت مسودة اتفاق بين الحكومة ومسؤولي المناطق أن ألمانيا ستقرر الأربعاء قطع مراحل حاسمة في إجراءات تخفيف العزل المفروضة في مواجهة كوفيد-19، عبر إعادة فتح كل المحلات التجارية والمدارس واستئناف دوري كرة القدم اعتبارا من أيار/مايو الجاري . ويشير النص الذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه إلى أن هذه الإجراءات أصبحت ممكنة مع بقاء “عدد الإصابات الجديدة” بفيروس كورونا المستجد “ضئيلا” بعد مرحلة أولى من إعادة الفتح في 20 نيسان/ابريل، موضحا أنه لم تسجل “أي موجة جديدة” للعدوى حتى الآن.
٠٧:١٨ ص
البيت الأبيض
أعلن البيت الأبيض الثلاثاء أنّه يعتزم حلّ خلية الأزمة التي تتولى إدارة أزمة فيروس كورونا المستجد، في إشارة أخيرة الى أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لم تعد تعتبر وباء كوفيد-19 أولوية يومية قصوى. وقال نائب الرئيس مايك بنس إن خلية الأزمة التي يرأسها لن تعود هناك حاجة إليها لفترة أبعد من نهاية هذا الشهر. وأضاف “أعتقد اننا بدأنا النظر الى موعد يوم الذكرى (25 ايار/مايو لتكريم الجنود الذين قتلوا في سبيل الولايات المتحدة)، أو بداية شهر حزيران/يونيو”. وقادت خلية الأزمة العملية المعقدة للاستجابة للفيروس السريع الانتشار الذي أودى بحياة نحو 70 ألف أميركي. وتنسق الخلية التي يرأسها بنس وترفع تقاريرها إلى ترامب بين المعاهد الطبية والمسؤولين السياسيين وحكام الولايات الذين قضى بعضهم أسابيع في محاولات حثيثة لمساعدة المستشفيات المكتظة بالمصابين بالفيروس. وطلبت الخلية أيضًا من خبراء طبيين لصياغة التوصيات بشأن التباعد الاجتماعي. وقال بنس إن هذه المهمات ستكون جاهزة قريبًا لتسليمها الى الوكالات الحكومية التي تعمل “بطريقة أكثر تقليدية”. ويتماشى خفض الوضع من حالة طوارئ مباشرة مع جهود ترامب التي تتركز على الدفع باتجاه إعادة فتح الاقتصاد.
٠٦:٥٨ ص
الولايات المتحدة الأمريكية
عاودت الحصيلة اليومية لضحايا فيروس كورونا المستجدّ في الولايات المتحدة الارتفاع مساء الثلاثاء إذ سجّلت 2333 وفاة بكوفيد-19 خلال 24 ساعة مقابل 1015 وفاة في اليوم السابق، بحسب إحصاء لجامعة جونز هوبكنز. وأظهرت بيانات نشرتها في الساعة 20,30 بالتوقيت المحلّي الجامعة التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ، أنّ العدد الإجمالي للوفيات الناجمة عن كوفيد-19 في الدولة الأكثر تضرراً بالوباء في العالم ارتفع إلى 71 ألفاً و22 وفاة.
٠٦:٥٧ ص
أمريكا اللاتينية
تخطّت حصيلة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ في أميركا اللاتينية عتبة الـ15 ألفاً، أكثر من نصفها في البرازيل لوحدها، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس فجر الأربعاء استناداً إلى بيانات رسمية. وأظهر التعداد الذي أجري لغاية الساعة 02,30 ت غ أنّ إجمالي عدد المصابين بوباء كوفيد-19 في القارّة بلغ أكثر من 282 ألف شخص، أكثر من ثلثهم في البرازيل لوحدها (114.175 مصاباً توفي منهم 7921). وحلّت في المرتبة الثانية من حيث عدد ضحايا الوباء المكسيك (2.271 وفاة من أصل 24.905 مصابين) تليها الإكوادور (1.569 وفاة من أصل 31.881 مصاباً). ويرجّح الخبراء أن يبلغ الوباء ذروته في أميركا اللاتينية في الأيام القليلة المقبلة. ومدّدت دول عدّة في القارة، من بينها الإكوادور وكولومبيا وجمهورية الدومينيكان، إجراءات الإغلاق في محاولة لوقف انتشار الفيروس الفتّاك. وطلبت “منظمة الصحة للبلدان الأميركية” (باهو) من دول المنطقة أن تكون “حذرة” عندما تبدأ بتخفيف القيود المفروضة للحدّ من تفشّي الوباء، محذّرة من أن وتيرة تفشّي الفيروس لا تزال “مرتفعة جداً” في البرازيل والإكوادور والبيرو وتشيلي والمكسيك. وكانت لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي توقعت أن تشهد هذه المنطقة أسوأ ركود لها على الإطلاق بسبب جائحة كوفيد-19 مع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي في القارة بنسبة 5.3 في بالمئة في العام 2020.