أعادت الأمطار التي مازالت تشهدها جدة اليوم الخميس وخلفت حوادث ومستنقعات وتلفاً في المركبات، بذاكرة الأهالي إلى أمطار جدة في 2009 حيث لم تشهد جدة في تلك الفترة مثلها ما يجعلها تنجو من كارثة تدهور الشوارع وتحولها إلى أودية والتي خلفت بعض الضحايا، وإعاقة في حركة السير وتلف في المركبات.
وتساءل المواطنين عن دور تصريف الأمطار والسيول، حيث مازال الحال على ما هو عليه.
وأكد الأهالي أن “جدة اليوم تغرق”، بينما لا تزال الأمطار الغزيرة تضرب محافظة جدة وبغزارة في حين استنفرت أجهزة المرور والدفاع المدني وجهات أخرى.