
عفاف منشي
الحمدُلك، والشكرُلك، والفضلُ لك
ربٌّ شكورٌ،شاكرٌ.. بِهِ نَشكُر
أوليتَنا الإسلامَ ديناً للمَلا
ودليلُ هذا الدِّينِ”أحمدُ” يُخبِرُ
صَلّى عليكَ اللهُ يا فَجراً هَدى
مااستكثَرَ الإسلامُ،حَقّاً يَظهَر
بالحُبّ- يامَولى النّعائم،والمِنَن
لُبُّ الحنايا في اشتكارٍ يفقُرُ
أمنٌ،أمانٌ،والطمأنينةْ اعتَلَت
وقيادةٌ مُثلَى،وَريفٌ يُنشَرُ
حَرَسٌ،وأمنٌ،شُرطَةٌ،ودِفاعُنا
قُوَّاتُ أُخرى في شُؤنها تَكبُر
عِقدٌ تَناضَدَهُ النّظامُ،جُمانُهُ
للهِ دَرُّ سَماحةٍ إذ يُنثَرُ
خُلُقٌ بدينِ اللهِ مِثلُ سَحائبٍ
وَشْلَى”،بَرودٍ في الحَجيج تُؤثِّرُ
أمّا المَشاهِدُ:بينَ حَزمٍ حارِصٍ
ومَشاهِدُ العَطفِ الأثيرَةِ تغمُر
أبداً..بلا”مَنٍّ”نُحَدّثُها النِّعَم
إنّا بفضل الله حَقّاً نَذكُر
مَن ذا الذي ما ساء قَطّ؟مَن لهُ ال
حُسنى فَقط؟لَكِنْ نُسَدّدُ،نَحذَرُ
شُكراََ،وُلاةَ الأمر، شكراََ وَافيا
وهَداكمو المولى لِفضلٍ يَنضُرُ
شُكراََ جُنودَ الخير،يا نوراً شَدا
كيفَ التَّعامُلُ في الصِّعابِ لَيُزهِر
وصلاةُ ربّي، والسّلامُ على النّبيّ
ما لَبَّ حاجٌّ في اقتداءٍ يَعبُرُ
التعليقات 2
2 pings
هالة أم إبراهيم
24/06/2024 في 11:44 ص[3] رابط التعليق
لا غيّب الله أفراحكم* ، وأدام الله مسرّاتكم ..
وجعل الله دائمًا جوهر عيدكم في صحّتكم وعافيتكم وسلامة قلوبكم
تقبل الله منا ومنكم 🧡 رائعة كروعة أرواحكم
عبدالرحمن منشي
24/06/2024 في 2:18 م[3] رابط التعليق
بارك الله في الشاعرة عفاف، وكان الشعر في وقته المناسب لما لاحظ الجميع رجالنا البواسل ووقفاتهم مع القيادة الحكيمة لراحة الحجاج وعمار بيت الله، اكرر اعجابي بما كتبته يدك.