في ليلة طرزها الفرح وشعت باﻷفراح وتلألأت بالتهاني والتبريكات، ليلة أكتمل بها البدر باكتمال أفراحها وذاعت بها البسمة في اﻷرجاء واعتلت بها هتافات اللقاء ، ليلة بهيجة من ليالي الفرح احتفل الشاب: “عبدالله يحيى إدريس محنشي “
في قاعة ” فرحتي ” على طريق الخوبه حضور جمع كبير
من الاهل والاصدقاء وزملاءه بالعمل مباركين للعريس بحياة زوجية سعيدة.
والد العريس قال كلمة شكر وعرفان وتقدير .. للرجال الأوفياء الذين شرفوا لبو دعوتنا لحضور حفلنا وعلى راسهم
الشيخ/ صالح البشري
الشيخ/ خالد جلفان
الشيخ/ مشبب عازب
رئيس رقباء / محمد مفلح الشهراني
في لقاء الزملاء في قصر “فرحتي ” بعد فراق دام” 28 ” عاماً غير أن الحياة نجحت هي الأخرى في تغيير ملامح هؤلاء الزملاء العمل سابقا بعد مرور عقد من الزمن على تفرقهم.بعد ما كانت العمل تجمعهم، وساد اللقاء أجواء من المشاعر النبيلة والأخوة الصادقة وأستذكرو أيام العسكرية وشئ من ذكريات الزمن الجميل
أشكر كل من قدموا من أماكن بعيدة وبعد المسافة وتركوا أعمالهم من أجل تشريفنا ومشاركتنا أفراحنا سواء عن بعد أو عن طريق الحضور أو عن طريق الاتصال
ونسأل الله تعالى أن يجعل أيامنا وأيامكم أيام سعادة دائمة
واعرب العريس “عبدالله محنشي ” عن سعادته الغامرة بإكمال نصف دينه وزاوجه مقدما شكره لكل من شاركه الفرحة بالحضور للتهنئة.