• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يونيو 12, 2016 , 6:03 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 09/07/2025 الاتحاد العالمي الإسلامي للكشافة والشباب يوقّع اتفاقيّة تشغيل منصة إنابة لخدمة المعتمرين عن بُعد
  • 09/07/2025 سلمان بن سلطان يثمن الجهود المبذولة من منسوبي مكافحة المخدرات بالمنطقة
  • 09/07/2025 لولو توسّع حضورها في السعوديّة بافتتاح هايبرماركت جديد في حي البغداديّة الغربية– جدة
  • 09/07/2025 الشيماء : هذه أبرز العوامل المؤثرة على امتصاص “الحديد” في الجسم والتوصيات ..
  • 09/07/2025 أمير منطقة جازان يرعى حفل افتتاح ملتقى “جسور التواصل 2025”..
  • 09/07/2025 ضمن فعاليات برنامج رق منشور : الدكتور عثمان الصيني يوقع (سيرة من رأى ) بجمعيّة أدبي الطائف
  • 08/07/2025 رئاسة الشؤون الدينيّة تواصل تقديم الدروس العلميّة في المسجد الحرام
  • 08/07/2025 سلمان بن سلطان يستقبل عدد من المواطنين وشيوخ القبائل، ومسؤولي الإدارات الحكومية المدنية والعسكرية..
  • 08/07/2025 تدشين فرضية التمرين التعبوي الوطني “استجابة 17” لتعزيز جاهزية الاستجابة لحوادث التلوث البحري.
  • 08/07/2025 تجمع الرياض الصحي الأول يطلق قافلة “صيف بصحة” في الخرج..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > الحاضر, الدراما, الماضي, بين, ما, و > الدراما ما بين الماضي والحاضر
د. محمد عوجري

كاتب و ‏‏‏‏شاعر‏‏‏‏ و‏ إعلامي سعودي‏‏‏ |‏ مدير عام ‎#صحيفة_خبر_عاجل| عضو في الاتحاد الدولي للصحفيين ‎#خبر_عاجل_سبورت •لتواصل• وتساب فقط 0570020221

إقرأ المزيد
  • جُرعة أمل
  • المؤامره على المملكة العربية السعودية
  • مبادرة “عالية المدينة محمية” فرحة غالية
  • إلى الشعب الليبي العظيم
  • أدركتُ مُؤخرًا
التفاصيل

الدراما ما بين الماضي والحاضر

+ = -

هل ماتت غيرة المسلمين على حرمة شهر رمضان ؟،، هل ذبلت فينا القيم و أصبحنا لا نبالي بما يُعرض من مواد درامية ؟،، هل إنتهت قضايا مجتمعاتنا ؟،، هل لم نعد نهتم بفكر شبابنا و أنظار أطفالنا ؟،، ما الهدف من عرض مسلسلات خادشة للحياء خارجة على قوانين أصالتنا العربية و معارضة لديننا الحنيف ؟،، لماذا لا تُقدّم إلّا في شهر رمضان من العام ؟،، أية فائدة ستأتي بها تلكـ السلسلة من الفساد الأخلاقي ؟،، و إن كانت تحكي عن فئة شاذة و قليلة في المجتمع إلّا أنه هناكـ ماهو أولى بالطرح ومع ذلكـ لا يجدون لتلكـ القضايا حلول في أدوارهم مجرد عرض ناقص من حلول تنهي تلكـ الفئة من المجتمع ،، و قبل كل شيء يجب إحترام الشهر الفضيل فلهُ طقوسه الخاصة به ،، أي منظر يُعرض في ذلك الشهر الكريم من حث على إجازة المسكرات و تلميع الأدوار الهابطة المدمرة للأخلاق و كأنهم يلمحون للمراهقين بجواز تلكـ التصرفات المشينة ،، فيبيحون الخيانة الزوجية و يمهدون لخروج الفتاة مع الشاب لعلاقات غير شرعية ،، ومنهم من يستخدم ألفاظ غير لائقة ،، وبعضهم يصوّر السعادة في ملاهي ليلية برفقة نساء ،، كيف يُسمح لتلكـ الأدوار أن تُعرض و إلى متى سيتم السماح لها بالإستمرار ؟ ،، إتقوا الله في جوارح المسلمين في ذلك الشهر الكريم و أتقوا الله في شباب أنتم سبب إنحرافهم ،، فأدواركـم لهم في سن الطيش يدفعهم لرغبة التجربة لما يشاهدونه ،، كيف سيكون الجيل القادم على أثر عرض تلكـ المسلسلات ،، إنهضوا بأمتكم و أرتقوا و أتقوا فتنة المسلمين فأنتم مسؤولون عن كل عين تشاهد ماتقدمه أيديكم ،، لن ترتقي الأمة بطرح يبدل مبادئها و يسيء لأفرادها ،، ترفّعوا عن السخافات فقد مللنا الإنحدار ،، عودوا لدراما الزمن الجميل التي تنص على التوعية و التهذيب و التربية ،، لم تكن مجرد أدوار بل كانت دروس جميلة يحبها الصغير قبل الكبير ،، مليئة بالفكاهة و تعلّم الفرد على أن يحيا بالمبادئ النبيلة في مجتمعه ،، كانت قصص جميلة خلدتها الذاكرة لروعتها ،، تضع الحلول مع طرح القضية ببساطة دونما تعرّي أو آيحاءات للرذيلة ،، لماذا لا يدمج الحاضر ببريق الماضي النزيه ؟،، لماذا لانعود مبدعين برقيّ دونما تلميع لأدوار تافهة بالإغراء ،، لمَ لا نعود على أناقتنا الطبيعية دونما تصنّع ؟،، الرقي في حقيقة الإبداع وليس في خلع رداء الحياء تحت مسمّى " فن " فللفنون أدب " " وبلا أدب ،، لا روح للفن "

الدراما ما بين الماضي والحاضر

10/06/2016   6:03 ص
د. محمد عوجري
جديد المقالات
الحاضر, الدراما, الماضي, بين, ما, و
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/42010/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
الدراما ما بين الماضي والحاضر
لأنهم يستحقون .. نشكرهم
الدراما ما بين الماضي والحاضر
قصتي مع الشيطان !!؟

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

جامعة جدة | وظائف إدارية و فنية و صحية للرجال و للنساء
جامعة جدة | وظائف إدارية و فنية و صحية للرجال و للنساء
عميد الكلية التقنية بالطائف يلتقي منسوبي الكلية و يستعرض مشاريع المؤسسة
عميد الكلية التقنية بالطائف يلتقي منسوبي الكلية و يستعرض مشاريع المؤسسة
بمشاركه ٣٠٠ محب للوطن ديوانية بن مصوي تحتفل بيوم الوطن بالعرضة و أوبريت فرحة وطن
بمشاركه ٣٠٠ محب للوطن ديوانية بن مصوي تحتفل بيوم الوطن بالعرضة و أوبريت فرحة وطن
رجل أعمال بالأفلاج يتضامن مع قرار التوطين ويدعم الشباب بتخفيض إيجار مجمع اتصالات
رجل أعمال بالأفلاج يتضامن مع قرار التوطين ويدعم الشباب بتخفيض إيجار مجمع اتصالات

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس