• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   سبتمبر 20, 2016 , 22:00 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 09/10/2025 محافظ ضمد يكرّم الإعلامي خالد عبده شوكاني..
  • 09/10/2025 Ruletka doświadczenie turniej – jak grać i wygrać
  • 09/10/2025 Rouleta Confiável: Tudo o que você precisa saber para jogar com segurança
  • 09/10/2025 Sultan Games как это работает
  • 09/10/2025 نيابة عن خادم الحرمين الشريفين سلمان بن سلطان يفتتح الملتقى الخامس والعشرين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة
  • 09/10/2025 وقف تعظيم الوحيين يقيم الحفل الختامي لمقارئ حفظ القرآن الكريم وحفظ الصحيحين
  • 09/10/2025 المركز العربي الأوروبي يشارك في الحوار البنّاء للأمم المتحدة حول الاتجار بالأشخاص 2025
  • 09/10/2025 إيقاف مواطن وامرأة عن الظهور الإعلامي نهائيا وشطب تراخيصهما وحذف حساباتهما
  • 09/10/2025 أمير المدينة يستقبل وزير الحج والعمرة
  • 09/10/2025 عاجل | العالم السعودي عمر بن يونس ياغي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > انا, تقديره, ضمير, مختل, وطني > ضمير مختل تقديره انا وطني
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
  • اليوم الوطني السعودي الـ95.. رؤية واضحة ومستقبل مشرق
  • مناسبة عزيزة على قلوبنا
  • لاح يوم الوطن
التفاصيل

ضمير مختل تقديره انا وطني

+ = -

تحتفل المملكة العربية السعودية بيومها الوطني في اليوم الأول من الميزان الموافق 23 سبتمبر (أيلول) من كل عام وذلك تخليداً لذكرى توحيد المملكة وتأسيسها على يدي جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله الذي أعلن قيام المملكة العربية السعودية عام 1351هـ .

فالوطن هو الأرض التي نشأ عليها المواطن، يحبها ويحتفظ في عقله بذكريات عنها لا يمكن أن ينساها أبداً، لأنها تُشكل له وجوداً حسيا ومعنويا .

ولقد كتبت مقالات عدة عن هذا اليوم تناولت جوانب مختلفة فيه، ولكننا لا زلنا نثير ونطرح تساؤلات في هذا اليوم من كل سنة، ولا أظن أن الأسئلة ستتوقف، ذلك أن لدينا شريحة أو فئة لم تدرك أهمية اليوم الوطني في الخريطة السياسية والوطنية للمملكة ، ولا تعي أهمية الإنتماء لوطن .

فالوطن والمواطنة ليست شعارات تكتب، وألوان تصبغ ، وأعلام تطبع ، وإنما تصرفات وسلوكيات تغرس وتمارس ، فتصبح عنوانا لحضارتنا وانعكاسا لتربيتنا وأخلاقنا الفاضلة التي يجب على كل فرد التمسك بها .. وتصرفاتنا في الحياة اليومية تعطي صورة واضحة عن مدى التزامنا ومحافظتنا على هويتنا الوطنية ، ومقدرات و مكتسبات الوطن، ولكن مع الأسف الشديد فإن نظرة سريعة على المظاهر السلبية والمشينة المصاحبة للاحتفال باليوم الوطني نجد أن النفوس غير السوية ، وأيدي العبث والتخريب قد طالتها بأساليب تنم عن جهل وعدم إحساس بالمسؤولية، حيث تظهر في هذا اليوم بعض التصرفات الطائشة والشاذة كالتعدي على الحريات والحرمات، ومحاولة إتلاف المرافق والممتلكات العامة والخاصة، وعدم احترام الأنظمة، بل وينشط في هذا اليوم من كل عام أرباب السلوك المنحرف والمضطرب ويمارسون هواياتهم الشاذة وهو ما يتناقض مع ما يجب إبرازه في هذا اليوم من إظهار حب الوطن بصورته الحقيقية والجميلة دون الإضرار أو محاولة إلحاق الأذى بالآخرين والالتزام بالأنظمة والتعليمات المرعية .

فليس هناك من لا يحب الأرض التي ولد فوق أديمها، بل إن الفطر السوية مجبولة على حب الأوطان، وهذه الحقيقة تؤكد أنه لا يمكننا أن نتصور أن أحدا يمكن أن يكره الأرض التي ولد عليها، فحب الوطن والمكان فطرة ارتبطت بالبشر جميعا، وهذا يقودنا إلى القول هل من الممكن أن تتعرض هذه العلاقة بين الإنسان ووطنه لنوع من التشويه والانحراف والاضطراب أو الفهم غير الدقيق لمعاني الوطنية .

أقول نعم .. ففي كثير من الأحيان تبتلى بعض الأسر والمجتمعات بأفراد لا يلتزمون بالأعراف والقيم السائدة والأنظمة التي تنظم حياة العباد والبلاد ، فتجدهم يخرجون على التقاليد الإنسانية ، والأعراف الاجتماعية المقبولة وكأنها لا تعنيهم، فلا تجتذب اهتمامهم ولا يراعون مصالح الآخرين أو حقوقهم، وإنما هم مهتمون بالاستعانة بها لتحقيق مصالحهم مع إيجاد مبررات تافهة أو سخيفة لذلك ، فنجدهم مخادعين في حديثهم مخالفين في تعاملاتهم لا تحكم تصرفاتهم أي قيم أو معايير أخلاقية وإنما ضمائر مختلة .

وهنا يوجد مظهران متصلان بمفهوم الضمير المختل ، الأول هو عدم قدرة صاحبه على تطبيق الأحكام الخلقية السائدة في مجتمعه على سلوكه ، والمظهر الثاني هو عدم الشعور بالذنب، نظراً لأن الشعور بالذنب عنصر هام في تكوين الضمير ، إذ يشعر الشخص السوي بالتعاسة وتأنيب النفس ، أما المضطرب فيستمر في انحرافه دون أي شعور بالذنب وإن كان في بعض الأحيان يحاول – لفظياً فقط – الاعتذار عن تصرفاته وإظهار الندم الخادع عليها ، وهذه الأعراض تجدها جملة وتفصيلا في بعض المحتفلين باليوم الوطني ، وقد أطلق العلماء على هذه السلوكيات مسميات عدة ، ووصفها آخرون "بالمرض النفسي الاجتماعي" إنه يا سادة السلوك المضاد للمجتمع.

دامت أفراحكم

 

ضمير مختل تقديره انا وطني

20/09/2016   10:00 م
يحيى خبراني
جديد المقالات
انا, تقديره, ضمير, مختل, وطني
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/65308/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
ضمير مختل تقديره انا وطني
سلطنة عمان تطعن دول الخليج من الخلف
ضمير مختل تقديره انا وطني
نصائح للمحافظة على الشباب والقوة والنشاط

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

“وطني الحبيب”
“وطني الحبيب”
وطني هو حب بالجينات موروثه
وطني هو حب بالجينات موروثه
((هنا وطني ))
((هنا وطني ))
وطني
وطني

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس