• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   مايو 29, 2017 , 19:36 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 18/11/2025 اختتام فعاليات الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2025 بتعليم جازان..
  • 18/11/2025 خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء..
  • 18/11/2025 تكريم متقاعدي تجمع عسير الصحي في احتفاءٍ يجسّد الوفاء والعرفان..
  • 18/11/2025 بالفيديو : أمير جازان يرأس اجتماع اللجنة العليا للسلامة المرورية بالمنطقة..
  • 17/11/2025 جمعية رفق لإكرام الموتى بصامطة توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع بلدية مركز السهي
  • 17/11/2025
  • 17/11/2025 بالفيديو : سمو أمير جازان يفتتح فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات..
  • 17/11/2025 Wie genau man ein Studienvorhaben verfasst
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > نزف الحرف بين النطق والصمت !!
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • عُنيزة بين الأمس واليوم
  • لم.. تعد المشاعر لها هوية معروفه
  • غسيل السيارات في الشوارع.. ضرر على صحة البيئة من كل النواحي
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
التفاصيل

نزف الحرف بين النطق والصمت !!

+ = -

محمد بن جهز العوفي

تنامت وسائل التواصل الأجتماعي في هذا العصر وتسارعة الوتيرة في اختزال المسافة بين البشر ، حتى اصبح مايفكر فيه الشرق يصل لأقصى كالغرب في أسرع من لمح البصر !

 

 
يحدث ذلك من خلال تعدد الوسائل الناقلة والتي كثرت اسمائها وتضادت مزاياها وتنافس المخترعون بأبراز فنونها وتعدد رموزها لتجذب كل متعطش لماهو جديد! إن جاز التعبير فهو زمن " كشف العقول " وماتحتويه بكامل التفاصيل .

 

 
فما تتحدث به الشعوب ومايتناقله الأفراد عبر هذا الوسائل هو المقياس الحقيقي لمستوى الوعي والثقافة السائدة بين اوساط هذا المجتمع، والتي من خلالها تُشرع نوافذ للمتربصين للدخول عبرها لتنمية مايؤثر على العقول ويشغلها بتفاهات الأمور.

 

 

 

 

في حين ما إذا كان السائد في هذا المجتمع علو الهمة، وسمو التفكير والتقيد بقيود التثقيف والتنوير، والبعد عن قول وتداول وسائل الهدم وتضييع الوقت خلف ذاك الساذج في فكرة، وذاك المقطع بهشاشة محتواه، حين ذاك ينخلق لدى الأخر انطباعاً يُصعب المهمة في النيل منه.

 

 

 

 

وبالمناسبة سأتطرق إلى وسلتين من هذه الوسائل الناقلة على الصعيدين العام والخاص.

 

 

 

 

فعلى الصعيد العام، برنامج " التويتر " مثلاً ، والذي اصبح محطاً لنشر الغسيل كما يقولون ، وليس بأمر " إيفانكا " ابنت ترامب ببعيد ، والذي كشف سوأة بعض العقول وانشغالها بأمرأة ليست إلا، والتي كانت في كل الأحوال إبنت ضيف حل في كنف الوطن، ومن الأدب والعقلانية وشيمة العرب خاصة والمسلمين عامة، ان يترفعوا عن المساس بشخص الضيف مهما كانت هيئته.

 

 

 

 

وكان من العقلانية وسمو الهمة ان ينصرف الجميع لنظر في جوانب هذه الزيارة الإجابية، والتي تعتبر تاريخية في زمنها وعظيمة في هيبتها وما ستؤل اليه نتائجها ومدى حجمها في عيون الأخرين، لا ان نسطح عقولنا ونقل في الحديث ادبنا ونعرض بلدنا وشعبها للأحراج امام الأخر ونفتح الثغرات لعدواً يتصيد في العتمات لكي يبالغ في الشماتات !!

 

 

 

 

البعض ممن اراد رقع الخرق، انبرى مدافعاً عن هذه التصرفات بأنها كانت تدار بيدي عدائية خارجية تنسب لشبابنا الهفوات ومزيداً من العثرات!!

 

 

 

 

ليسمح لي من يقول بهذا القول ان اقول له وبكل أسف ، هذا غير صحيح فغالب ماحصل ويحصل هو نتاج افكار بعض شبابنا والذي استهوته تلك السفسفات بدعوى اللهو والنكات؟

 

 

 

ياسادة ياكرام ان لم نعترف بالخلة فلن نستطيع معالجة العلة، وسيستفحل أمرها ويتكرر فعلها، فلا تلتمسوا العذر لمن اساء إلى نفسه وبلدة وشعبة بإختلاق المبررات الواهية!

 

 

 

 

أيضا على الصعيد الخاص برنامج "الواتس أب" والذي هو أحد الوسائل التي نالت شعبية واسعة على المستوى العائلي والأسري، والذي رغم فائدته في مالو أستخدم في جانبة المضئ، إلا انه وللأسف تحول بفعل البعض إلى وسيلة لمضيعة الوقت ومضماراً مفتوح للسباق على النسخ واللصق للغث والسمين، حتى اضحت مجالسنا ملاء بأجسادنا فارغة من عقولنا، وحرمتنا تجاذب أطراف الحديث بيننا.

 

 

 
وعلى الحافة الأخرى تشتت افراد أُسرنا، فكل فردا منهم يهيم في واداً سحيق وبعداً عن الصواب عميق .

 

 

 

فلا الأبن في حديث وداً مع والديه، ولا الشقيق يشاطر في أمراً اخيه، فاالكل مشغول مع مجهول على غير هداً يناغية.

 

 
ومما يعمق الجراح حقاً ان غالبية مايتم تداولة تكراراً ممل وهشاً مُكل!

 

 

 

لاباس ان نجعل للهو جزء من الوقت، ولكن ان ننام ونصحوا على تلك التراهات، فتلك لعمري هي القشة التي حتماً ستقصم ظهر البعير.

 

 

 

بالطبع من الجوانب المضيئة لهذا البرنامج ميزة تكوين القروبات الجماعية التي تقرب البعيد وتهيئ التواصل بين افراد الأسرة والأصدقاء واصحاب المهنة والتوجهات.

 

 
ولكن ماحيلة من يود البقاء في هذه المجموعة أو تلك ؟ ليستأنس بأعضائها أو يتشاور معهم في أمراً مهم أو لا قدر الله خطباً ملم ، ويتم إقحامه في متابعة مامن شأنه إضاعة وقته وتشتيت عقله خلف سراب يحسبه الضمأن ماء ؟!!

دمتم بود ..

نزف الحرف بين النطق والصمت !!

29/05/2017   7:36 م
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/123225/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
نزف الحرف بين النطق والصمت !!
حومة فكر
نزف الحرف بين النطق والصمت !!
الكويت وقفت العالم بالتحرير

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس