• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   فبراير 20, 2016 , 22:14 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 10/07/2025 أمير جازان يتسلّم التقرير السنوي لفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة..
  • 10/07/2025 الهلال الأحمر بجازان ينقذ رضيعاً تعرض لتشنجات حرجة في منطقة جبلية وعرة..
  • 10/07/2025 الأسهم السعودية تفتتح تعاملات الخميس على ارتفاع طفيف وسط تباين في أداء الشركات..
  • 10/07/2025 نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين .. نائب أمير منطقة مكة المكرمة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة..
  • 10/07/2025 ‏وفاة العلامة المحدث الشيخ ‎ربيع بن هادي_المدخلي : رحيل رمز الدفاع عن السنة النبوية..
  • 10/07/2025 رئيس بلدية محافظة فيفا يرزق بمولود..
  • 09/07/2025 الاتحاد العالمي الإسلامي للكشافة والشباب يوقّع اتفاقيّة تشغيل منصة إنابة لخدمة المعتمرين عن بُعد
  • 09/07/2025 سلمان بن سلطان يثمن الجهود المبذولة من منسوبي مكافحة المخدرات بالمنطقة
  • 09/07/2025 لولو توسّع حضورها في السعوديّة بافتتاح هايبرماركت جديد في حي البغداديّة الغربية– جدة
  • 09/07/2025 الشيماء : هذه أبرز العوامل المؤثرة على امتصاص “الحديد” في الجسم والتوصيات ..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > في إنقاذ البشرية من بشريتها
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • القصيم.. صمتٌ فصيح
  • قواعد دبلوماسية جديدة لترامب
  • السعودية في قلب العالم.. زيارة تثبت من نحن
  • فرحة العشاق يا أتي ماشاء الله
  • الرياض لا تستقبل، بل تُقرّر
التفاصيل

في إنقاذ البشرية من بشريتها

+ = -

صحيفة خبر عاجل - د.روان النمري

لا الوقت يقف ولا الزمن ينتظر أحد نحن في عوّامه دائمه لاتتوقف وعندما تاخذ هدنه مع الوقت تركض معه لئلا يسبقك ويجعلك تركب قطار المتأخرين …نحن {فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}

تعدد انشغال الناس منهم محكوم بوقتٍ يسابق فيه قلمه لِيُسلم ورقه الاختبار، ومنهم من يعد كم من راتبه نقص وكيف يزيده باستثماره في مشاريع صغيره ،وهذه تقلب صفحات الانستقرام بحثاً عن وصفه عشاء تعدها لزوجها هذا المساء ، وهذا يسلم تقاريره لرئيس الشركة الذي لايرضى أبداً، وهذا يصحح أخر ورقةٍ من أوراق الإختبار ليسعه النوم قليلاً حتى يستطيع حضور أول جلسات علاجه للسرطان في الصباح.

بعيداً عن الإنشغال في الآهم والمهم والانشغال في مصلحة الانسان وطمعه واحتياجاته ،استوقفني انشغال الغرب في التفاهات وفي السخف وفي افعال لاتخدم تاريخ البشريه بآي شيء ..مهرجان لعرض اجمل الكلاب ،سعى أصحابها في تسريحها وترتيبها وتمني فوزها بالكأس وهناك عدد لاحصر لها من انواع الكلاب التي لاتدري عن آي كأسٍ يتحدثون، وجهات إعلامية تصور و توثق الحدث بل وبعضهم يبكون لان كلابهم لم تَفُز ! حفلة عيد ميلاد لكلب بلغ سنته الثانية، أصبحت مؤونه الكلاب اليومية آغلى من قوت يوم شخصٍ بالغ في حين على الجهة الاخرى من هذا العالم سوريون نازحون لا تأويهم أراضيهم ولا تجمعهم بعُرب جموعهم بل تفرقوا في بلدان الغرب والعرب فأين جنسيتهم من أرضهم، وأين طعامهم وأين منامهم؟؟..

طفل إفريقي يشرب الماء الملوث فقط ليبقى على قيد الحياة، أطفال تجردوا من طفولتهم تحت مصطلحات الغزو والسلاح والاضطهاط وإيجاد كسرة خبز تُسكت جوعهم حتى الغد، أمراض تربصت بهم حتى آسكنتهم الفراش ، يعد الاب أطفاله كي لايفقد واحداً جِراء إنعدام الأمن في لبنان وفي العراق وسوريا والقدس المحتلة ، في العراق تضحي الأم بواحداً كي تستطيع الفرار بإثنان الى الجبل خوفاً من المجزرة البشرية التي خلقتها داعش.

يعاني الغرب من حالات التشرد والفقر والتلفاز يسلط الضوء على أفخر و أجمل مدنهم و صناعتهم حتى نظن بأن بلادهم آجمل البلاد وافضلها للعيش وننسى بآنهم يعانون من إنتشار الافات فكل أمراض العالم تأتي منهم فلا هناك رادع أو وازع لأي فطرة انسانية يتخبط المرء بحريته فلا يدري ماذا يفعل بها إلى أن يعيث في الارض فساداً ورجزاً عظيم، يشربون الخمر ويتمنون الاقلاع عنه، نقلدهم في رقصهم، أفعالهم، ملابسهم حتى تُقمَع الهوية العربيه المسلمة ويصير هذا المرء الجاهل إمعة تقوده أجهزة الشاشة وتحركه الموضه وتكذب عليه الشهرة، ويسلب دينه عبر القراءة الخاطئة وعبر الذهاب لأناسٌ تربصوا بدين الله الحق فغيروا مجراه وفسروه وفق اعتقاداتهم، وأموالنا وعقول شبابنا تهدر وتسرق للخارج ، تذهب أموالنا إلى حفلات الميلاد وحفلات وداع العزوبية والى تلك الفساتين التي لاتلبس إلا مرة وتُلقى في الخزانة شهوراً والى تلك الموائد الطويلة والمفاخر والكماليات والى تلك الفرق الراقصة… هل إنتصرت أمة بالرقص وباللهو ؟؟ أما كانت أموالنا أحق بأن تهدر للداخل وفي مساندة من هم أولى بها عوضاً عن شراء شامبو وأدوات تسريح قطة منزليه . الذي أود ان اقوله انا لا احاسب العالم كُله وهذه الحرب قائمة ولن تنام ، فالحرب اليوم لاتصنع في الميادين بل هي حرب العقول والاقلام، حرب الثقافة الاسلامية والدفاع عن شرف وهوية الاراضي العربية وهذا التاريخ يُسجل وهو خجول من عَصرِنا.
خجولٌ من عنوان هذا التطور "البشرية تقتل بشريتها "

يبكينا الدم وتأسرنا أجواع العالم وأحزاننهم كما لو أنها أحزاننا، هذا حزنٌ لحظي !! واعمل بتغيير مسارة و الحد منه، و محاربته والإمتناع عنه والصَدّ بالقلم ومن أرباب المنابر سنتكلم وكل ذي رأي مسموع وكلمة نافذة سَتُقرأ حتى لايبقى في أمتنا جاهل وغافل ونائم لا يعي لماذا يعيش وعلى أي نهج سيربي أطفاله، ضَعْ أموالك فيما هو فيه صلاح لنفسك ولعائلتك ولوطنك وتصدق بما هو فائض قال رسولنا الكريم:(مانقص مالٌ من صدقة ) ولاتجاهر بمعصيتك وتدعو الى الفجور ظناً بأنها الحرية وان هذه الارض دار النعيم لا الفناء ..قال تعالى:{ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ } و لندعو إلى اليقظة وتسلح النفس بالإيمان وبالأخلاق وَ بالروح ينصرنا الله ويثبت أقدامكم .

في إنقاذ البشرية من بشريتها

20/02/2016   10:14 م
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
3 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/19011/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
في إنقاذ البشرية من بشريتها
أقتربت الساعة ، وظل البشر
في إنقاذ البشرية من بشريتها
الخجل الإجتماعي والحياء

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 3

3 pings

    1. relax_so

      20/02/2016 في 9:40 م[3] رابط التعليق

      ( وما النصر الا من عند الله )
      لندعو إلى اليقظة وتسلح النفس بالإيمان وبالأخلاق وَ بالروح ينصرنا الله ويثبت أقدامكم .

      مقال اكثر من رائع تسلم اناملك ?

      الرد

    2. هيموجلوين

      21/02/2016 في 3:57 ص[3] رابط التعليق

      نأمل التغيير للأفضل بإذن الله ، وفهم الدين الصحيح وتطبيقه ..

      مقال رائع .

      الرد

    3. Alzain19

      21/02/2016 في 6:45 ص[3] رابط التعليق

      مقال رائع يحاكي واقعنا سلمت اناملك ?

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس