• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   سبتمبر 10, 2016 , 3:23 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 13/06/2025 قبيلة “آل معافا” بمحافظة ضمد تحتفي بتخرج الملازمان “الهيثم والبراء معافا” من كليّة الملك فهد الأمنية..
  • 12/06/2025 بالفيديو : ناج من تحطم طائرة الهند يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة..
  • 12/06/2025 سعود الطبية تُجري أول عملية لتبديل رأس عظمة العضد في مفصل الكتف..
  • 12/06/2025 بالورود والحلويات .. جمعية “سند” تحتفي بالحجاج العائدين في مطار الأحساء..
  • 12/06/2025 الجوف تدخل “غينيس” بأكبر مزرعة زيتون حديثة في العالم..
  • 12/06/2025 ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية..
  • 12/06/2025 وكالة الطاقة الذرية تقر بعدم امتثال إيران للضمانات النووية لأول مرة منذ 20 عامًا..
  • 12/06/2025 كارثة جوية في الهند: تحطم طائرة مدنية في أحمد أباد كانت متجهة إلى لندن..
  • 11/06/2025 السفير البصيري يهنئ القيادة بنجاح موسم الحج ويشيد بالجهود المبذولة لراحة الحجيج ..
  • 11/06/2025 وزير الخارجية السعودي يلتقي وزير الخارجية الإيراني في أوسلو لمناقشة العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > العيد, القتل, بين, والتهجير > (العيد بين القتل والتهجير)
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • قواعد دبلوماسية جديدة لترامب
  • السعودية في قلب العالم.. زيارة تثبت من نحن
  • فرحة العشاق يا أتي ماشاء الله
  • الرياض لا تستقبل، بل تُقرّر
  • المثالية الزائفة
التفاصيل

(العيد بين القتل والتهجير)

+ = -

الحمد لله الّذي وهبني عقلاً مفكّراً، ولساناً ناطقاً، أعبّر به عمّا يجول في خاطري تجاه هذا الموضوع الشيّق الّذي تمنّيت أن أتحدّث فيه " العيد بين القتل والتهجير ".

عيد بأية حال عدت ياعيد *** بما مضى أم بأمر فيك تجديد
أما الأحبة فالبيداء دونهم *** فليت دونك بيدا دونها بيد
لولا العلا لم تجب بي ما أجوب بها *** وجناء حرف ولا جرداء قيدود

عيد الأضحى هو أحد العيدين عند المسلمين (والآخر لعيد الفطر)، يوافق يوم 10 ذو الحجة بعد انتهاء وقفة يوم عرفة، الموقف الذي يقف فيه الحجاج المسلمون لتأدية أهم مناسك الحج، وينتهي يوم 13 ذو الحجة. يعتبر هذا العيد أيضاً ذكرى لقصة إبراهيم عليه السلام عندما أراد التضحية بابنه إسماعيل تلبية لأمر الله لذلك يقوم المسلمون بالتقرب إلى الله في هذا اليوم بالتضحية بأحد الأنعام (خروف، أو بقرة، أو إبل) وتوزيع لحم الأضحية على الأقارب والفقراء وأهل بيته،

وقال تعالى ( فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاء الْمُبِينُ * وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ * وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الآخِرِينَ )

دخل العيد فدخلت الافراح والبهجة والسرور ودخل معة البس الجديد وهنا نتامل في وطننا العربي الحبيب لنتألم ونعاني مايعانية ففي سوريا اهلنا يقتلون ويتهجرون من ظلم وتعذيب والجرح في عراقنا ويمننا وفلسطييننا وعربنا كافة ونشكو حالنا وما الشكوى الا لله فهنا نخفي حزن مدفون وجرح ينزف كيف لي ان يهنى عيشي ووطني العربي مجروح يتالم ينزف يبكي حزين اطفال لم تعرف الفرحة يوما لم تعرف العيد ابدا فهي من قتل الى تهجير وغرق وهنا نقول..

عِيد ٌبأَيَّةِ حالٍ جِئتَ تَغْشَانا أَمَا تَرَى الذُّلَّ والآلامَ أَلوَانا
قد هَدَّنا أَلَمٌ، والفَرحةُ انطَفَأتْ وبُدِّلَ السَّعْدُ أَتْراحاً وَأَحْزَانا
جَاسَتْ سَرَايا العِدَا أَرْضِيْ، وأَرْضُهُمُ بالأَمْسِ قدْ كَبَّرتْ فِيها سَرَايَانا!
عَاثُوا فَسَاداً بأَرضِيْ بَعْدَ أنْ هَدَمُوا للعَدلِ مِن أثَرِ الإسلامِ بُنْيَانا!
بالأَمْسِ! لما حَمَلنا النُّورَ واحتَضَنتْ صَحراؤنا المَجدَ وانْسَاحتْ مَطَايانا
كانتْ لنَا الرِّيحُ، والفَتْحُ المُبِينُ دَنا مِنَّا، فأَصبَحَ أَهلُ الأَرْضِ إِخْوَانا

واجمل مافي العيد ان توزع الاضحية على المحتاجين والفقراء في وطننا العربي الحبيب لتنسيهم الم الفقر والم الحرب .

اللهم تول الوطن العربي واهل السنة برعايتك.. اللهم احقن دمائهم ... اللهم ول عليهم خيارهم.. اللهم احقن دماءهم واحفظ أعراضهم و ذراريهم و أموالهم.
نسألك اللهم أن تعصم دماء المسلمين وأموالهم وأن تجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن .

أتمنّى من الله العليّ القدير أن أكون قد حزت على إعجابكم، فإن أصبت فهو من عند الله، وإن أخطأت فإنّه من الشّيطان

(العيد بين القتل والتهجير)

10/09/2016   3:23 ص
يحيى خبراني
جديد المقالات
العيد, القتل, بين, والتهجير
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/63171/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
(العيد بين القتل والتهجير)
اخذونا بالحيلة
(العيد بين القتل والتهجير)
منازلنا ليست لوحات إعلانية

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

العيد مع العفاريت
العيد مع العفاريت
“شرطة جازان ” انقضاء اجواء العيد في طمأنينة وامان واستقبال العام الدراسي الجديد
“شرطة جازان ” انقضاء اجواء العيد في طمأنينة وامان واستقبال العام الدراسي الجديد
جمعية الأشخاص ذوي الإعاقة تُشارك مستفيديها فرحة العيد
جمعية الأشخاص ذوي الإعاقة تُشارك مستفيديها فرحة العيد
محافظ القنفذة: نجاح موسم الحج يترجم قوة الترابط بين القيادة الحكيمة وأبناء الوطن الأوفياء
محافظ القنفذة: نجاح موسم الحج يترجم قوة الترابط بين القيادة الحكيمة وأبناء الوطن الأوفياء

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس