• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يوليو 18, 2017 , 3:44 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 24/06/2025 تسجيل محمية عروق بني معارض في القائمة الخضراء للاتحاد الدولي لحمايّة الطبيعة
  • 24/06/2025 بالفيديو : سمو أمير منطقة جازان يعزّي أسرة “آل محرق” في وفاة الإعلامي موسى محرق..
  • 24/06/2025 محافظ ضمد يكرّم الفرق الكشفية المشاركين في موسم الحج لعام 1446هـ..
  • 23/06/2025 محافظ صبيا يرأس اجتماع المجلس المحلي، ويناقش تحسين الخدمات والمشاريع التنموية..
  • 23/06/2025 مشاركة أكثر من 6 آلاف طالب وطالبة في الدورة الصيفية الكبرى للقران في المسجد الحرام 
  • 23/06/2025 جامعة طيبة تستقبل 80 طالبا وطالبة من نخبة الطلاب الموهوبين..
  • 23/06/2025 سوق الأسهم السعودية ترتفع 0.65% في مستهل تعاملات الاثنين بدعم من “الراجحي” و”أكوا باور”..
  • 23/06/2025 الإحصاء: نمو الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% وتراجع الإنتاج الصناعي 2.3% في 2024..
  • 23/06/2025 وزارة الصناعة تطلق المجموعة الثانية من الحوافز المعيارية لتعزيز التنافسية وتحسين الميزان التجاري..
  • 23/06/2025 السيهاتي يتسلم وسام الاستحقاق الذهبي من الدرجة الأولى لعام 2025 في مملكة النرويج..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > القراءة وغذاء الروح!!
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • قواعد دبلوماسية جديدة لترامب
  • السعودية في قلب العالم.. زيارة تثبت من نحن
  • فرحة العشاق يا أتي ماشاء الله
  • الرياض لا تستقبل، بل تُقرّر
  • المثالية الزائفة
التفاصيل

القراءة وغذاء الروح!!

+ = -

محمد جهز العوفي
القراءة مجال طويل يصعب الألمام بكل جوانبه من خلال مقالة قصيرة ، وانما سأخذكم معي بشئ من التذكير البسيط لعلنا نستدرك فيه شئ مما ضاع عنا في غفلة منا ، فمن معجزات ديننا الأسلامي انه نزل بكلمة اقراء وهي أول كلمة نزل بها امين الوحي على سيد البشر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، ممايخلق داخل المتلقي انطباعاً جيد نحو القرائة وإعتبارها اول ابواب العلم ومشعل العقل وضياء البصر و البصيرة معاً.

 

 

 

فمن خلال القراءة يكتسب الشخص مهارات العلم والمعرفة ، فهي غذاء الروح وهي امتع وسيلة لتنزه وسط عقول البشر، ولاهميتها في قيام الحضارة الأسلامية فقد اهتم بها الأقدمون في صدر الأسلام وتم انشاء عدد من المكتبات التي تثري العقول وتضئ عتمة الجهل وتزيح ظلمته.

 

 

 

القراءه هي الوسيلة التي من خلالها يتم التواصل بين العقول والأطلاع على الثقافات بين الشعوب في شتى المجالات ، وتعتبر من الوسائل التي تصقل شخصية القارئ وتنمي ثقافته اللغوية والعلمية وتفتح امامه مجالات واسعة من الوعي والأدراك السامي.

 

 

 

 
كما ان القراءة تعتبر من اقوى الوسائل لاستثمار الوقت فيما يعود بالنفع على القارئ وتمكينه من اجادة دفة الحوار والنقاش البناء مع الأخرين.

 

 

 
القراءة اعظم وسيلة لتطوير الذات واكتساب المهارات المتعددة ، سواء كانت القراءة ادبية أو فكرية أو قصص أو فقه وعقيدة وتاريخ ، فمن حرم متعة القراءة حرم نور العقل وأدب العلم وفن الحوار.

 

 

 
الكثير منا يهدر وقته في تصفح جواله ساعات طوال في قراءة مالا طائل منه! ومع ذلك لا يمنح نفسه ولو نصف ساعة من الوقت المهدر لقرائة كتاب يعود عليه بالنفع وتوسيع الأدراك والمعرفة لديه.

 

 

 

 

ومن المؤسف جداً انه عندما تجمعنا المجالس تتحول نقاشاتنا وحواراتنا في مسار الغيبة التي اصبحت هي فاكهة مجالسنا، لانه لا يوجد بيننا قارئ ومثقف يدير دفة الحديث حول باب من ابواب العلم والمعرفة ، أو حول كتاب تم قرائته ووجد بين فصوله وطياته معلومة مفيدة أو فكرة منيرة تستحق ان نطبقها في اي وضع من اوضاعنا الحياتية وتعود على العموم بالفائدة، فالقراءه تعتبر اقوى وسيلة لبنا الحضارات وتطورها في شتى المجالات.

 

 

 
ورغم ان الكتاب أصبح لا يحتاج إلى عناء البحث عن المكتبات وتكبد المال في شراءه ، حيث انه تم تهيئة مواقع شتى على صفحات الأنترنت تحمل بين دفاتها كم كبير وهائل من الكتب في شتى المجالات التي تروق للقارئ وترتقي بوعية، كل ذلك بامكانه الحصول عليه بضغطة زر يستيطع من خلاله الراغب في القراءة تحميل اي كتاب يوافق رغباته وتصفحة في أي وقت يشاء، الا اننا لا نعير القراءة اي اهتمام !!

 

 

 

مما جعلنا نغوص في وحل الجهل والتخلف وتحولنا كمجتمع أو اشخاص إلى وسيلة للهدم بدل البناء بطرق ابواب القيل والقال وافساد العلاقات بين بعضنا البعض!

 

 

 
عزيزي القارئ اقتطع من وقتك جزء للقراءة فستدرك متعة لم تكن تحلم بها وستشعر كم فرطت في سالف ايامك بانصرافك خلف مالا نفع به!

 

 

 
انها فكرة جميلة تستحق التجربة فلا تحرم نفسك تلك التجربة التي لن تخرج منها خالي الوفاض.

دمتم بخير ..

القراءة وغذاء الروح!!

18/07/2017   3:44 ص
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
1 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/132644/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
القراءة وغذاء الروح!!
صفحت عنه فأرداني
القراءة وغذاء الروح!!
الرويبضة وإستباحة التعميم

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 1

1 pings

    1. ابوعمر

      18/07/2017 في 8:39 ص[3] رابط التعليق

      مقال استهدف شريحة كبيرة من المجتمع غفلت وضيعت وهدرة كثير من وقتها في مالا فائدة فيه
      شكرًا لكاتب المقال اجاد وأفاد

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس